في سن السابعة والثلاثين، اكتشف النجم العالمي جاك نيكلسون حقيقة مذهلة و هي أن المرأة التي كان يعتقد دائمًا أنها أخته الكبرى، و التي تحمل إسم جون، كانت في الواقع والدته البيولوجية، حيث قامت جون نيكلسون بالإنجاب في سن مبكرة، ولتجنب الحكم المجتمعي عليها بصغر العمر، سمحت لوالديها بتربية إبنها جاك كابن لهما.


و لم ينكشف هذا الأمر إلا بعد فترة من وفاة جون ووالدتها، تاركةً جاك نيكلسون يتصارع مع الحقيقة بمفرده، دون الحصول على فرصة لمواجهتها أو مناقشة الحقيقة معهما.