في خضم ما نعيشه من أزمات وتحديات، يبقى العيد فسحة أمل نسترجع فيها الفرح.

لذلك يطل علينا اليوم عيد الأضحى، حاملاً معه فرصة للأمل بأيام أكثر فرحاً وسعادة.
هو العيد الذي يحمل رمزية كبيرة للتضحية، والألفة والمحبة، والتسامح، فلنستقبله بأمل كبير بأن تكون الأيام المقبلة أكثر هدوءًا وبهجة، ولننشر المحبة كما ينثر العيد بركته في كل بيت.
وبهذه المناسبة، نتوجه إليكم من أسرة موقع "الفن"، بأطيب التمنيات وأحر التهاني، أن يعيده الله عليكم بالخير والبركة، وأن يعم السلام والسعادة القلوب، ويعود الفرح لينبض في الشوارع والساحات.
كل عام وأنتم بخير.