كلمة ألو تقال تلقائيا في بداية المكالمة الهاتفية سواء كان الشخص متلقي أو طلب الرقم.
ما قصة هذه العبارة؟ تبين أن مصدر الكلمة تعود الى مخترع السنترال الهاتفي الهنغاري تيفادار بوسكاس وهو مهندس وخلال أول إختبار عام 1877 سأل الشخص الذي يكالمه قائلاً: هالود؟ وهي تعني هل تسمعني؟ فأجاب هالوم أي أسمعك ثم هالو أي أستمع اليك. وتحولت هذه العبارات على مر السنوات الى أن اصبحت في فرنسا "ألو".
كما تُنسب كلمة ألو الى مخترع الهاتف السكتلندي غراهام بيل الذي إستعمل كلمة أهوي أو هالو.