أعاد تصريح للإعلامي المصري محمود سعد، قصة وفاة الفنانة المصرية سعاد حسني إلى الواجهة، ما أثار الجدل بين المتابعين خصوصاً أن الطريقة وفاتها ما زالت غامضة حتى الآن.
وشبه محمود حادثة إنتحار "فتاة المول" بحادثة وفاة سعاد حسني، وقال: "حادثة إنتحار فتاة المول جعلتني أستعيد ذكريات حلقات النقاش التي عقدتها مع الفنانين حول وفاة "السندريلا"، خصوصاً الحلقة الخاصة بمحاورة الأطباء النفسيين، الذين أوضحوا آنذاك أن آلام الانسان النفسية من الممكن أن تتحول لآلام عضوية تدفع الفرد لمحاولة التخلص منها بالانتحار
وأكمل مؤكداً أنها سعاد قفزت من شرفتها لتتخلص من الآلام والأوجاع التي تعاني منها، وأنها لم تكن تفكر في الموت لحظة إتخاذها هذا القرار.