في حلقة جديدة من مسلسل "كل الحب كل الغرام" جرت الأحداث التالية:
ربيع وأصدقاؤه جالسون على الطاولة بإنتظار الاستقلال، ويبدأ ربيع بربط الأفكار بين ما أخبروه إياه وبين حديث شقيقته رانيا.
خلال تواجد نسرين في منزلها، يزورها مازن وسناء وتقول لهما إنها لا تريد الصورة وأن يبقيا معها.
الحكيم يتقرّب عاطفيا من نسرين، ولكن دائما تقول لهم "كل الحب كل الغرام لربيع"، وتقول لرانيا إنّها مهما تزوجت يبقى الحب لربيع.
زينة تقرّر أن تخبر الفرنسي من هي ابنة الأرض، وتقول له إنّها نسرين التي اتفقت مع زوجها فادي حول ذلك، وتطلب منه أن يخلّصها من فادي ونسرين.
يقول الضابط الفرنسي لزينة "جيهان خماس" إنّ الاستقلال بدأ ولا يمكنهم أن يطلقوا الرصاص. فيسلّم الضابط الفرنسي سلاح الثوّار لزينة، ويطلب منها أن تنتقم من الأشخاص الّذين تريد الانتقام منهم بهذا السلاح، وبعدها يتهم الثوار بذلك.
أخذت زينة السلاح "الفرد" وذهبت الى فادي محاولة التخلّص منه، وأخبرته بإقتراب موعد الاستقلال ومغادرة الفرنسيين.
زوجة شادي تسأله عن السبب الّذي أغضبه، فيقول لها إنّ هذه والدته التي باعت الوطن ومبادئها، ولكن في النهاية هي تبقى والدته.
رانيا ونسرين ومازن وسناء وزوجة شقيق رانيا جالسون مع بعضهم، فتأتي زينة وتسأل عن ابنها شادي بطريقة لطيفة، وتطلب منها نسرين أن تجلس، فتذهب زينة إلى فادي، وتقول له إنّها لم تستطع التخلّص منها.