عثرت جامعة سيدني على تابوت يعود تاريخه الى 150 عاما، يحتوي على بقايا مومياء لشخصية رفيعة المستوى.

ويحمل هذا التابوت نقوشا هيروغليفية. ليتبيّن ان هذه الشخصية تعود لامرأة تدعى ميرنيث إت إس، وهي كاهنة ذات منصب عال، كانت تعيش عام 600 قبل الميلاد.

وكشف المسؤول في متحف نيكولسون جيمي فريزر، ان هذه النقوش تشير الى ان ميرنيث إت إس كانت تعمل في معبد "سخمت"، وتعني الإلهة التي تحمل وجه اسد.

وتابع ان هناك عدّة معايير وعناصر تبيّن اسس عمل معبد سخمت المكان الرفيع المستوى في ذلك العهد.