في الحلقة الـ12 من مسلسل غرابيب سود، بعد غضب خالد إبن مديحة "دينا" من رؤية والدته أمام المفتي، وقد نفذت خطتها لرؤيته بأن تعرض نفسها له كعروس وتهديده لها، يوافق خالد على الزواج منها لتنفيذ تهديده وقتلها.
أما مي والتي دخلت التنظيم مع أحد ضابط الجيش اللبناني للتجسس على تنظيم داعش، فتطلب رؤية الأمير"أبو طلحة"، وتعترف له أنها جاسوسة وتعطيه إشارة الى أن مخازن الإسلحة سيتم تفجيرها بعد ساعة، يأمر "أبو طلحة" الجيش بإفراغ مستودع الأسلحة ونقلها الى مكان أخر، ويأخذ زوجته "مليكة" الى مكان أمن خوفاً عليها ويأخذ معه الى مستودع الأسلحة الطفل، الذي قتل أمه وخلال نقل الأسلحة من المستودع يمسك الطفل رشاشا، ويصوبه بإتجاه أبو طلحة.