أكدت الممثلة السورية كندة علوش أنها لا تندم على تصريحاتها السياسية بخصوص ما يجري في بلدها سوريا، وقالت: "حين تحدثت مان موقفي إنسانياً في المقام الأول، وعبّرت عن ما شعرت به ولم أدخل في السياسة، بل تحدثت عن ما يضايقني ويخيفني، ولم أورّط نفسي في المجتمع السياسي نفسه، وطالما إعتذرت عن مؤتمرات سياسية لأاني لم أحب وضع نفسي في هذا المكان، وقد تعرّضت لتهديدات وضغوطات، ولكني في النهاية لست نادمة لأني فعلت ما أنا مقتنعة به".
وأضافت علوش خلال مقابلة مع مجلة نادين، "أنا لم أعادِ أحد، ولكنني ضد التيارات الإسلامية بكل أشكالها وممارساتها ومسمياتها، سواءاً كطانت إخواناً أو سلفيين أو جهاديين أو نصرة أو داعش، لكنني مع الشعب وحقه في الحياة الكريمة، لأانني ضد الإستبداد بكل أشكاله".