بات الشاب البرازيلي موريسيو غالدي يشبه اللعبة كين حبيب باربي بعد سلسلة من عمليات التجميل حتى أطلق عليه لقب" لعبة كين الإنسان" .
ويصرح موريسيو بأنه حين كان صغيراً كان يحب ان يلعب بباربي وكين كالفتيات لكنه كان يخاف مما سيحكموا عليه .
ودخل موريسيو صفوف التمثيل حين كان في عمر السابعة عشر ، وغضب حين علم انه لم يكن جميلاً كفاية ، ومنذ ذلك الحين انطلق في عالم عمليات التجميل .
وقد اشتهر البرازيلي بفضل وسائل الإعلام التي سلطت الضوء عليه ويقول أنهم هم من أطلقوا عليه لقب "دمية كين الإنسان".
وأجرى موريسيو حوالى ثمانية عمليات تجميل .
يذكر أن البرازيلي سيلسو سانتيبانيس كان الأول الذي حصل على هذا اللقب ، وقد حدث إشكال بينه وبين موريسيو ، وقام سيلسو باتهام موريسيو بانه إنتهازي وشبهه بالنجم مايكل جاكسون معتبراً بأن ملامحه لا تبدو طبيعية .
ولكن الإثنين توصلا إلى تفاهم ، قبل أن يتوفى سيلسو عن عمر 21 عاماً بمرض اللوكيميا ، في بداية الشهر .
تجدر الإشارة إلى أن موريسيو حصد الشهرة بعد أيام على وفاة سيلسو . (ترجمة الفن)