وبعد تحدي دلو الثلج بصب النيتروجين السائل، قام هذا الشاب بتجربة أكثر جنوناً عبر سكب زجاجة بنزين على كامل جسده، وعقب ذلك أشعل صديقه النار به لتنتشر النيران سريعاً، ثم قفز في حوض مائي صغير لإنقاذ نفسه.
لكن المفارقة أنه لم ينسَ أن يصب في نهاية التحدي "دلو الثلج"، ليسكبه بانتعاش فوق رأسه معتبراً أنه بهذه الطريقة حافظ على المفهوم الأساسي لهذه اللعبة العالمية.