كشفت ملفات الطلاق الذي تم بين النجمين العالميين جينيفر لوبيز وبن أفليك، عن تفاصيل ثروتيهما، وتبين أن ثروة بن أفليك 150 مليون دولار، وهي تضم مجموعة من السيارات ومجموعة كبيرة من الأحذية، وقد أنفق مبالغ كبيرة على شراء الساعات الفاخرة.
أما جينيفر لوبيز، فقد أدارت ثروتها بذكاء أكبر من أفليك، فبلغت 400 مليون دولار بفضل إستثماراتها في العقارات الفاخرة، فضاعفت ثروتها من خلال بيع العقارات، ومن بين ما قامت به أنها إشترت فيلا بـ 4.3 مليون دولار وباعتها بـ 10,95مليون دولار.
بعد طلاقهما يواجه لوبيز وأفليك ملفات مالية عالقة وتقسيم ثروتيهما، وفي هذه الحال من المستفيد الأكبر، لاسيما أن الأرقام غير متساوية.