بعد نقلها إلى إحدى المستشفيات بصورة طارئة صباح أمس السبت، سمح الأطباء للراقصة والممثلة المصرية نجوى فؤاد بالخروج من المستشفى مساءً بعد أن زال الخطر عنها.
وكانت فؤاد أدخلت إلى المستشفى بعد معاناتها من ارتفاع خطير في ضغط الدم الأمر الذي كاد أن يودي بحياتها، وقد خضعت للفحوص الطبية اللازمة وعند تحسن حالتها طلبت من إدارة المستشفى السماح لها بالمغادرة وهذا ما حدث.
وصرحت نجوى فؤاد عبر صفحتها الرسمية بموقع للتواصل الاجتماعي شاكرة كل من الطمأن إلى صحتها كاتبة :"ربنا سبحانه وتعالى أكرمني ومنّ عليّ بالشفاء العاجل بفضل محبتكم ودعواتكم يا أعز وأغلى وأحلى الناس.
ربنا يكرمكم ويخليكم ويحفظكم وما تشوفوش أي مكروه ويديكم الصحة والعافية وطول العمر وما يحرمنيش منكم وتفضلوا منورين حياتي عشان أنتوا ثروتي اللي ما تتقدرش بثمن.بحبكم وببعتلكم ألف بوسة وبوسة".
وتعيش نجوى فؤاد وحيدة وتعاني من قلة اهتمام أقاربها بها أو حتى اطمئنان الوسط الفني عليها إلا القليلون مثل الممثلتين نبيلة عبيد وصفية العمري.
وقبل شهر كانت فؤاد تحدثت بحسرة قائلة :": “أنا ظلمت نفسي في الـ 3 سنين اللي فاتوا، وكان المفروض أعمل حساب الزمن وأعمل حساب أني هتعب، مكانش عندي وعي بالحاجات دي"، كما كانت نجوى فؤاد خضعت لعملية جراحية في الظهر منذ أسابيع وذلك بسبب معاناتها من في ظهرها لفترة طويلة سبببت لها معاناة شديدة بسبب التهابات في العصب مع القطنية.