تخلل الحفل الذي أحيته النجمة جنيفير لوبيز في بودابست في 20 تموز الماضي، إيحاءات جنسية نافرة مع الراقصين الأربعة، لاسيما في اللوحة التي أدتها أرضاً على قدميها ويديها، وشكل العرض صدمة للمتابعين وللحضور، لما تضمنه من جرأة فاقت الحدود.
ولم يكن هذا المشهد الوحيد من نوعه، فقد سبقه مشهد تقبيل الراقصين في فرقتها في عرض آخر.
أما حرص جينيفر لوبيز على إرتداء Jumpsuit بقصة ضيقة تكاد تكشف مناطق حساسة من جسمها، فقد يكون سببه أنها تريد أن تؤكد أنها بالرغم من عمرها الذي بلغ 56 عاماً، ما زالت شابة وقادرة على إرتداء الملابس المثيرة.
يذكر أن توأم جنيفر لوبيز يمتنعان عن حضور حفلاتها الراقصة، فهما لا يرغبان برؤية والدتهما تؤدي مشاهد وتصرفات فاضحة.