من المتوقع حصول تقدم كبير في مجال العلاج المناعي، بعد الأبحاث والتجارب السريرية على لقاحات السرطان التي تستهدف الأورام. ويجري حالياً تطوير العديد من المشاريع الواعدة.
-العلاج المناعي: تستخدم لقاحات السرطان الجهاز المناعي لتحديد الخلايا السرطانية ومهاجمتها.
-التقدم المحرز حتى عام 2025: من المتوقع إحراز تقدم كبير في تطوير هذه اللقاحات، مع وجود تجارب سريرية جارية ونتائج واعدة.
-مناهج مختلفة: يعكف الباحثون على استكشاف استراتيجيات مختلفة، بما في ذلك اللقاحات الشخصية القائمة على طفرات الورم الخاصة بكل مريض واللقاحات ”الجاهزة“ التي تستهدف المستضدات الشائعة في العديد من أنواع السرطان.
-تكنولوجيا الحمض النووي الريبي المرسال: لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال (mRNA)، مثل تلك التي طورتها شركة موديرنا لعلاج سرطان الجلد، وهي في مرحلة التطوير ويمكن أن تكون في السوق قريباً.
-اللقاحات المخصصة: تقوم مختبرات مثل مختبرات Transgene بتطوير لقاحات مخصصة تعتمد على فيروس اللقاح لعلاج بعض أنواع سرطان الرأس والرقبة.
-التجارب السريرية: التجارب السريرية للمرحلتين الأولى والثانية جارية لتقييم فعالية وسلامة هذه اللقاحات في أنواع مختلفة من السرطان، بما في ذلك سرطان البنكرياس والمثانة والبروستاتا.
-التعاون والبحث: تتضمن أبحاث لقاحات السرطان التعاون بين مختلف معاهد الأبحاث وشركات الأدوية.