بعد هيمنة استمرت لعقود، تواجه غوغل تهديدًا حقيقيًا من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل "تشات جي بي تي" و"بيربلكسيتي"، التي تقدم إجابات مباشرة بدلًا من الروابط.
بيربلكسيتي، التي تأسست عام 2022، تحظى باهتمام شركات كبرى مثل آبل وسامسونغ، ويُتوقع أن تهدد مكانة غوغل كمحرك بحث افتراضي. في المقابل، تسابق غوغل الزمن لدمج الذكاء الاصطناعي ضمن نتائج البحث. ورغم أن بيربلكسيتي لا تزال صغيرة مقارنةً بغوغل، إلا أن التغير السلوكي في استخدام البحث، خاصةً بين جيل الشباب، قد يعيد رسم خارطة السيطرة الرقمية.