في خطوة كبيرة بهدف التطور و الإستدامة، غطت الصين آلاف الأفدنة من الأراضي الجبلية بألواح شمسية، مولدة جيجاوات من الطاقة النظيفة، ومحولة أراضي غير مستغلة سابقًا إلى طاقة متجددة.
لا تقتصر هذه المنشآت الضخمة، على الارتفاعات العالية على تعظيم التعرض لأشعة الشمس فحسب، بل تُقلل أيضًا من النزاعات على استخدام الأراضي، من خلال تجنب الأراضي الزراعية والمناطق الحضرية.
ويُعد هذا جزءًا من سعي الصين لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060، وقد حققت بالفعل أرقامًا قياسية عالمية في سعة الطاقة الشمسية.