الكركم مكون هام في جنوب شرق آسيا منذ أكثر من 4000 عام، وهو يُستخدم في الطهي وفي الطب لعلاج حالات تتراوح بين الالتواء والتورم ومشاكل الجهاز الهضمي.
تنبع فوائده الطبية من مادة الكركمين التي تمنحه اللون الأصفر. إليكم التفاصيل


مضاد للأكسدة

يحتوي الكركمين الموجود في الكركم على خصائص قوية مضادة للأكسدة التي تحمي صحتك عن طريق الحد من الجذور الحرة الضارة. كما أنه يساعد على تعزيز دفاعات الجسم الطبيعية المضادة للأكسدة.

يحارب الإلتهاب

يُظهر الكركمين نتائج واعدة في علاج الأمراض الالتهابية عن طريق منع العوامل التي تحفز الإلتهاب، وخفض مستويات المواد الكيميائية المسببة للالتهاب وتقليل نشاط الإنزيمات التي تغذيه.

إلتئام الجروح

يستخدم الكركم على نطاق واسع في جنوب آسيا كمطهر للجروح والحروق والكدمات.

آلام المفاصل

قد يساعد الكركمين في تخفيف تورم المفاصل عن طريق منع إشارات الالتهاب في الجسم، ودعم المناعة، وإزالة الخلايا المناعية المختلة.

أعراض الحساسية

يمكن أن يساعد الكركمين في تخفيف أعراض الحساسية مثل الربو والتهاب الجلد والحساسية الموسمية. وتشير الأبحاث إلى أنه قد يساعد في تنظيم جهازك المناعي، ويقلل من الاستجابات الالتهابية، ويقلل من إفراز الهيستامين، وهي مادة كيميائية تحفز ردود الفعل التحسسية.

الأنسولين

قد يساعد الكركم الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني على تحسين حساسية الأنسولين وخفض مستويات السكر في الدم.