أربع ممثلات رفضن علاقات حميمة مع الرئيس دونالد ترامب، حين كان رجل أعمال ناجحاً وشهيراً.
وفي التفاصيل أفادت مجلة People أن الأولى هي سلمى حايك التي طلب مواعدتها، وحين رفضت وصفها أنها ليست جذابة بالنسبة له، وحاول مصادقة زوجها الحالي الذي كان حبيبها ليتقرب منها.
الثانية إيما تومسون عام 1990 خلال تصويرها فيلم في لوس أنجلوس إتصل بها ودعاها الى العشاء وإقترح أن تقيم في بناية يملكها لكنها رفضت دعوته والرد على إتصالاته المتكررة.
والثالثة بروك شيلدز بعد طلاقه من زوجته مارلا مابلز عام 1997 طلب مواعدتها لأنها محبوبة أميركا وهو أغنى رجل أعمال فإستخفت به ورفضت فوراً.
الممثلة كانديس بيرغن قبلت دعوته الى العشاء حين كان شاباً، وكان مرتدياً بدلة لونها قوياً جداً وبشعة، وكان يفتقد إلى الجاذبية وإنتهى الأمر بعد العشاء.
يضاف إلى اللائحة الأميرة ديانا، السيدة الأولى الفرنسية كارلا بروني، بطلة التزلج على الجليد بيغي فليمنغ والممثلة كاثرين أوكسنبرغ.