التوقيت الصيفي بات تقليداً سنوياً يحصل في نهاية شهر آذار / مارس ويُصار الى تقديم الوقت ساعة واحدة.

وهذا الأمر يؤدي الى هدر ساعة واحدة من النوم والحصول على ساعة إضافية من ضوء النهار. إليكم حسنات وسيئات هذا التوقيت.


ميزته

الميزة البارزة للتوقيت الصيفي هي نو النهار الذي يحسّن المزاج في نهاية اليوم من خلال الفرصة المتاحة لقضاء بعض الوقت في الهواء الطلق لا سيما بعد ساعات العمل.


تأثير التوقيت

أشارت دراسة أجرتها المفوضية الأوروبية عام 2015 إلى أن الصحة يمكن أن تتأثر بالتغيرات في الإيقاع الحيوي للجسم وفيما يلي التأثيرات التي يمكن أن يحدثها التغير في التوقيت الصيفي على أجسامنا:
-صعوبة في النوم
-مشاكل في الانتباه
-تغير في الشهية
-انخفاض القدرة على العمل
-تقلبات المزاج