يتم التداول بشكل مكثف في هذه الفترة بإسم الفنان المصري الشهير حكيم، حيث أنه فاجأ الجمهور بنيته الإعتزال في عام 2025.


تصريح حكيم جاء في أحد اللقاءات الإذاعية إلا أنه ورغم أهمية التصريح، فقد استوقفنا تصريحاً آخر لحكيم برهن فيه عن تواضع شديد،
فحكيم النجم الذي حقق جماهيرية لا يُستهان بها في عالم الغناء الشعبي المصري، اعترف أنه استعان ببعض المواهب في عالم موسيقى المهرجانات كي يجذب جمهور هذا النوع من الموسيقى له وكي يزيد من نجوميته من خلال التنويع والتغيير.
تصريح حكيم يعزز مكانته في عيون زملائه وأيضاً الجمهور، فقد اعترف بنجاح الآخر حتى لو قدم ما هو مختلف عنه، وأيضاً صفق له، ولجأ إليه ليزيد نجوميته في ظل صعود نجومية هذا الآخر بنمط موسيقي جديد.
تجدر الإشارة أن حكيم قدم في التسعينات ما كان مختلفاً عن غيره حيث جمع بين الشعبي والحديث، وقدم أغنيات ما زالت مطبوعة في ذاكرة الجمهور حتى اليوم بينها "ولا واحد ولا مية، آه يا قلبي، إفرض، تلاكيك، الواد ده حلو".