على الرغم من مرور سنوات عديدة على مسيرته المهنية لا يكترث الاعلامي في توطيد علاقته مع زملائه الاعلاميين الا لغاية معينة وهي ايقاعهم في شباكه ظنا منه انه يستطيع ان يغري كل شاب يعجبه عن طريقة تقديم خدمات ضمن العمل له الا ان الحظ لم يحالف في عدة مرات اذ تعرض للرفض من أكثر من زميل له وذلك لانهم ليسوا مثليي الجنس مثله ولن يتورطوا بأي علاقة من هذا النوع.


ورغم الرفض المتكرر له لا ييتأس أبدا الاعلامي في محاولاته مع زملاء جدد له.