يرغب بعض الأشخاص بتصفح حساباتهم الشخصية على مواقع التواصل الإجتماعي، المعالجة النفسية إيلويز سكينر كان لها رأيا بذلك، اذ قالت: "كانت الرغبة في فهم كيفية تصورنا موجودة في الغريزة البشرية لأجيال.
وبينما نحاول فهم أنفسنا، بالإجابة على السؤال الخالد من أنا؟، غالبا ما نستعين بآراء وانعكاسات الآخرين لتوجيهنا".
وأضافت: "نحاول تخيل ما قد نكون عليه من خلال فحص ما قد يراه الآخرون عند النظر إلى ملفاتنا الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي".
وتابعت: "إنها محاولة لا شعورية لتعزيز مكانتنا الاجتماعية، وزيادة فرصنا في الانتماء وخلق صورة ذاتية إيجابية، وهي جزء من آليات التكيف مع البقاء كبشر".