نشرت المدونة الأميركية إيبوني برادلي مقطع فيديو لطفلتها التي لم يتجاوز عمرها السنة، وهي تجلس في حضنها على متن رحلة جوية.
ويظهر الفيديو الطفلة وهي تلصق لعبتها على شباك النافذة وتسحبها نحوها، لينفصل الجزء الداخلي من شباك الطائرة.
اللافت في القضية أن والدتها لم تحرك ساكناً، بل على العكس بقيت هادئة، مع الشعور بالدهشة مما حصل، وهذا ما أثار الجدل بين المتابعين، الذين إنهالوا بالتعليقات، وجاء فيها :"كيف استطعتي البقاء هادئة إلى هذا الحد؟! لقد شعرت بالذعر، اعتقدت أن الطائرة ستسقط"، "هل أخبرتِ الطاقم عما حصل، أم انتظرتِ حتى هبطت الطائرة خوفاً من أن يحولوا مسارها إلى مكان عشوائي؟"