يخفي الإعلامي الذي اتسم بصفات الغدر واللؤم، علاقته المثلية مع شريكه الثري.
هذه العلاقة المشبوهة ليست خفية على أحد، خصوصاً أن الإعلامي معروف بميوله على مرأى من الجميع، لكنه يسعى إلى إخفاء هذه العلاقة، والتي يستفيد منها مادياً الى حد كبير، من خلال الإستعانة بصديقته التي تتعاطى الشأن العام للتمويه، ما سبب مشاكل بين الصديقة وابنها البكر، وعكرت علاقتها بعائلتها، فيما الإعلامي يواصل الإستفادة المادية من عشيقه الثري، ويسخّر كل من حوله للتمويه، وإظهار نفسه بصورة المثالي والطاهر "واللي مش بايس تمو غير إمو".