التنفس من الفم لا سيما خلال النوم يسبب عوارض غير مرغوب بها. وهذا الأمر يحصل عن غير قصد وقد يكون سببه إحتقان في قنوات الأنف أو إنحراف في الحاجز الأنفي.
الأوكسجين
خلال التنفس من الفم يكون مستوى الأوكسجين متراجعاً مقارنة مع مستواه حين يدخل من الأنف. وقد يؤدي الى الصداع وصعوبة في التركيز.
الهواء
أثناء التنفس من الأنف يكون الهواء دافئاً ورطباً قبل الوصول الى الرئتين ويزيل البكتيريا من الفم وحين يدخل الهواء بواسطة الفم يكون بارداً وناشفاً.
إحتقان
التنفس من الفم يسبب إحتقاناً في الأنف وجفافاً شديداً في الحنجرة والفم ويؤدي الى تكوّن البكتيريا.