لأن مدتها كأنثى باتت منتهية الصلاحية، جندت مغنية شبه معروفة، صديقتها للترويج للدعارة السرية في لبنان والخارج، وقد اتفقت معها على عمولة تصل إلى 40% كبدل أتعاب، كونها هي من تؤمن لها الزبائن، وخصوصاً السواح العرب.


المضحك في الموضوع، أن المغنية حاولت الترويج لنفسها لأكثر من مرة، لكن الزبائن قاموا برفضها، لأن صورها المعدلة عبر الفوتوشوب، والتي تنشرها على صفحاتها، تختلف عن شكلها على أرض الواقع، خصوصاً أن جميع عمليات التجميل فشلت في إصلاح ما أفسده الزمان، على مستوى شكلها الخارجي.