تصدّر إسم الفنان السعودي محمد عبده مواقع التواصل الإجتماعي، بعد تداول فيديو من حفله الفني الأخير، لإحدى المعجبات التي صرخت بشكل هيستيري بعدما نادت بصوت عالٍ: "أبو نورة"، فتوجه إليها قبل صعوده الى المسرح وقام بمصافحتها، ورصدت الفتاة أكثر من مرّة تعلي صوتها بالصراخ خلال الحفل.
وغنى عبده في الحفل عدداً من أغانيه القديمة، منها "الأماكن"،"مذهلة"، "رماد المصابيح"،"القرار" و"ضي عيني"، بالإضافة إلى أحدث أغنياته "مستعجلة"، التي طرحها أخيراً على "يوتيوب"، من كلمات فهد بن محمد، ألحان خالد عياد وتوزيع موسيقي يحيى الموجي.
محمد عبده في مرمى الشائعات مرة جديدة
يتعرّض محمد عبده دائماً للشائعات، إن كان حول وفاته أو إعتزاله الفن، وهذه المرة تصدّر وسم "وفاة محمد عبده" الترند على مواقع التواصل الإجتماعي في السعودية، وتداوله العديد من المتابعين من دون دليل حقيقي، ما أثار جدلاً كبيراً.
من جهته، عبّر الإعلامي السعودي عبدالرحمن الناصر عن إستيائه من تداول هذه الشائعة، ونشر عبر صفحته الخاصة على موقع التواصل الإجتماعي، صورة لعبده وعلّق: "حسبي الله على من صَدَرَ الإشاعة وروجها .. فنان العرب بخير وسلامة، عسى الله يخليه لنفسه وللوطن".
محمد عبده يتصدّر الترند
وكان تصدّر محمد عبده الترند في الخليج ولبنان، بعد أن تداول محبوه أغانيه القديمة والجديدة، عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
ونشر العديد من محبي عبده مقاطع فيديو له، وهو يغني عدداً من أغانيه على المسارح، كما تداولوا العديد من المقابلات التلفزيونية السابقة له.