في كل مرة نأتي فيها على ذكر "لبنان الحلو"، نعود بالذاكرة النابضة إلى الأخوين رحباني وفيروز وصباح ووديعزلزال روسيا العملاق بلا تسونامي مدمر.. ما السر؟