أمضى الأمير فيليب، زوج الملكة إليزابيث الثانية، ليلة ثانية في أحد مستشفيات لندن، وسيمكث فيه لبضعة أيام لمراقبة وضعه الصحي، بعد تعرضه لوعكة صحية أمس الأول.


وأثار دخول الأمير فيليب المستشفى مخاوف الكثيرين، إلا أن أكثر العناوين في الصحف البريطانية جاءت مطمئنة وتعكس الأمل.
ونفى مصدر مقرب من العائلة الملكية أن يكون مرض الأمير فيليب، متعلقاً بفيروس كورونا، مؤكداً أنه في حالة معنوية جيدة.
وأشار قصر باكنغهام في بيان إلى أن الأمير فيليب أُدخل مستشفى الملك إدوارد السابع في لندن مساء الثلاثاء، وجرى إتخاذ هذه الخطوة بصورة إحترازية بناء على نصيحة طبيبه، إثر وعكة صحية ألمت به، مشيراً إلى أنه سيبقى في المستشفى لبضعة أيام، تحت المراقبة لكي يرتاح.