بعد الجدل الذي أثير حول إسمها وتحديداً في شهر آذار/مارس الماضي نتيجة إعلانها عن إصابتها بفيروس كورونا، ومن ثمّ إختفائها، عاد إسم الممثلة المصرية رولا محمود ليتصدر مواقع التواصل الإجتماعي بعد إعلان شقيقها طارق أنه وبعد تواصله معها منذ أيام وتأكيدها له أنها شُفيت من الفيروس، عادت وإختفت وإنقطعت الإتصالات معها.
وقال طارق:"آخر اتصال بيننا كان من أسبوعين، وكان يفترض أن تعود للقاهرة، ولكن انقطعت الاتصالات بيننا بشكلٍ مفاجئ، وهواتفها أغلقت تماما، ولا أعرف عنها شئا".
وأضاف:""أنا دلوقتي بقلب عليها الدنيا، وبتواصل مع مطار القاهرة، والجهات الأمنية في مصر للتأكد من وصولها من عدمه".