اثارت الناشطة أروى عمر التي تدعي بأنها سعودية جدلا كبيرا بعد تداول مقطع فيديو لها اتُهمت فيه بتحريض الفتيات السعوديات على الهرب من منازل أهلهنّ للعيش بحرية.
وتعرضت أروى لإنتقادات كثيرة من قبل المتابعين الذين اطلقوا وسم "أروى عمر تحرض بنات السعودية"، وطالبوا بترحيلها من السعودية لأنها لا تحمل جنسيتها.
وقد هاجمها المستشار عبدالله الجريد واصفا اياها بالمجرمة الخبيثة والمحرضة، مضيفا: "والله إنك ضايعة وبإذن الله النيابة العامة يكون لهم كلام آخر في هذا التحريض ياخبيثة وحسبي الله ونعمة الوكيل فيكي والله يجعله آخر يوم ليكي في السعودية وما تبقين دقيقة واحدة وحسبي الله على كل من دعمك".