قبل فترة إنتشر في الأوساط الإعلامية والفنية خبر عن إمكانية إرتباط الفنان اللبناني وائل كفوري والاعلامية اللبنانية جيسيكا عازار، وذلك بعد أن ظهرت معلومات عن علاقة إعجاب بين الطرفين، والتي أتت بعد إنفصال النجم عن زوجته أنجيلا بشارة، وإنتقالها للعيش مع إبنتيها ميشيل وميلانا في منزل آخر، مع إستمرار الطفلتين بالتردد الى منزل والدهما من دون انقطاع.
وبعد الكشف عن خبر جيسيكا ووائل، سارعت الأولى إلى نفي الموضوع، وبقي كفوري كما هي العادة، متكتماً على خصوصياته، وقيل إن ثمة قطيعة حصلت بين الطرفين لتظهر في الأفق سيدة تدعى شانا عبود، وتردد أن كفوري على علاقة بها، وأنها مشروع الزوجة الثانية في حياته. وما هي إلا فترة حتى كشف موقع "الفن" سقوط ورقة الإرتباط الرسمي وإبتعاد الحسناء الشقراء عن عالم كفوري بشكل نهائي لأسباب مجهولة، وهذا ما ألقى الضوء عليه أصدقاء مقربون منهما.
اليوم عادت عازار للظهور من جديد في حياة كفوري، بعد أن لبت دعوة للعشاء في منزله الواقع في منطقة شننعير مع مجموعة من الاصدقاء، وهنا كان لا بد من السؤال عن إمكانية عودة المياه الى مجاريها بينهما، خصوصاً أن ثمة ثقة كبيرة تجمع الطرفين، فهل سيجمع الزواج الإعلامية والنجم الوسيم؟ أم أن الموضوع صداقة تجددت؟
والسؤال الأكثر ضرورة لو أن شانا عبود لم تقرع أبواب عالم وائل كفوري بالفعل، كيف خرجت معلومات موثقة بصورها الى العلن من دون نفي منها؟
كفوري وبطريقة ذكية، نفى قبل يوم هذه العلاقة مع تبريرات نشرت في إحدى وسائل الاعلام للإيحاء بأن كل ما قيل حول الشابة مجرد إستنتاجات لا أساس لها، وكأن التسريبات آتية من عالم الغيب!!.