بعد أن تقدم المنتج ميشال حايك بشكوى رسمية لدى مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية في وحدة الشرطة القضائية، أدلى حايك بإفادته مع وكيله القانوني حول واقعة فبركة فيديو وتسجيل صوتي نسب إليه.
وقد كشفت معلومات خاصة لموقع " الفن " أن التحقيقات قد بدأت من خلال المركز الامني المشار إليه، ومن الواضح أن ثمة خيوطاً ودلائل قد ظهرت في الافق من الممكن أن تزيل القناع عن وجوه الفاعلين خلال المرحلة القليلة المقبلة.
وكانت عاملة سابقة في منزل حايك قد فبركت تسجيلاً صوتياً نسبته إليه وإتهمته من خلاله بالتحرش بها، بغية الإساءة الى إسمه ومكانته في الساحة الفنية، وذلك بتحريض من جهات سوف تكشفها التحقيقات الجدية التي يقوم بها ضباط وعناصر مكتب جرائم المعلوماتية.
وكان حايك حذر من نشر الفيديو المذكور والتداول به تحت طائلة الملاحقة القضائية.