لا زالت عائلة الناقد والمترجم المصري الشهير إبراهيم فتحي تتلقى التعازي برحيله عن عمر يناهز 89 عاما.
فتحي رحل بعد صراع مع المرض، وذلك بعد عودته إلى العاصمة الإنكليزية لندن برفقة زوجته.
ويعد فتحي واحدا من أهم نقاد جيل الستينيات، وقد أشاد به الأديب الكبير نجيب محفوظ خصوصا بكتاباته في نقد أعماله. كما كتب فتحي العديد من المقالات والأبحاث التي أثرت كثيرا في مدرسة النقد العربي.
وقد نعى ابراهيم العديد من الادباء والنقاد الذين ساروا على خطاه، وتأسفوا على رحيله، طالبين من الله ان يجعل مثواه الجنة.