وقعت المغنية العالمية بريتني سبيرز في ورطة على إثر وفاة طبيبها النفسي والمسؤول عن علاجها تيموثي بينسون وذلك قبل أسابيع من تلقي القاضي الذي ينظر في قضية وصايتها تقريرًا عما إذا كانت تتلقى العلاج المناسب أو لا.
وقال موقع "TMZ" إن الوفاة جاءت في توقيت حساس وهام بالنسبة لبريتني، ونُقل عن مصادر مقربة منها قولها إن القاضي سيتلقى تقريرًا خلال الأيام الـ 10 المقبلة من مُقَيِّم عينته المحكمة وأمضى أكثر من 3 أشهر في تحديد ما إذا كانت رعايتها الطبية مناسبة أو لا.
وأضاف الموقع أن هناك تساؤلات طرحت حول الأدوية التي تلقتها بريتني للعلاج من مشكلات صحية عقلية وخيمة.
ويشار إلى أن بينسون قد توفي في سانتا مونيكا ( كاليفورنيا ) يوم الـ 24 من آب/أغسطس الماضي، من دون الكشف عن سبب الوفاة.