تمكن فريق من العلماء من الجنسية الأميركية والإسبانية، في أحد المختبرات في الصين، من خلق جنين حي، خلاياه جمعوها من القردة والبشر.
قام العلماء بحقن خلايا جذعية بشرية في أجنة حيوانية، تابعة للقردة، بهدف إنتاج أعضاء من طبيعة هجينة، بشرية وحيوانية.
هذه الأجنة لم تبصر النور بعد، لأن العلماء المشاركين بهذه التجربة، أوقفوا نموها، بإنتظار الوقت المناسب لاستكمال الأبحاث.
من جهة أخرى، أعلن المشرف على هذه التجربة، خوان إيزبيسوا، أن النتائج واعدة، وإيجابية، والتجارب لن تقف هنا، بل ستتخطى القردة، لتصل للزواحف والخنازير.