أُثيرت حالة من الجدل، بعد إنتشار صور لدوقة كامبريدج كيت ميدلتون زوجة الأمير ويليام قديمة وحديثة تقارن بين شكل وجهها، إذ أشار البعض إلى أنه تغيّر بسبب خضوعها لحقنة بوتوكس وتحديداً في جبينها لإزالة التجاعيد.


من جانبه ردّ متحدث باسم قصر كينسينغتون لموقع The New York Post، ونفى تلك الإدعاءات،، قائلاً: "ليس صحيحًا بشكل قاطع" مُشيراً إلى أن "العائلة المالكة لا تؤيد النشاط التجاري أبدًا".
ومن ناحية أخرى، كانت إحتفلت قبل يومين ميدلتون بعيد ميلاد إبنها الأكبر الأمير جورج وذلك لبلوغه عامه السادس.