تحدث المغني العالمي روبي ويليامز عن بعض تفاصيل حياته الغريبة والصادمة، مشيراً إلى أنه شعر بأن هناك كيانًا وطاقة يستحوذان عليه، إذ كان يركب معه سيارته ويشغل الموسيقى وأحيانًا يعبث بالأقفال وأحيانًا كان يقول لذلك الكيان إذا ذهب مثلاً للصالة الرياضية "أراك لاحقًا حبيبي".
وأضاف ويليامز بحسب صحيفة "ديلي ستار" البريطانية أن ذلك الشبح كان يلاحقه في كل مكان في المنزل وهو يصعد الدرج والعمل والسيارة، حيث دائمًا كان يجلس في المقعد الخلفي، الأمر الذي دفع روبي لمحاولة الانتحار للتخلص من كل ذلك.
وتحدث أيضاً عن كيف انه نقل إبنته من منزلهما في ويلتشير؛ لأنه كان "مخيفًا"، وادعى أنه كان مسكونًا منذ أن كان طفلاً عندما كان يعيش فيه مع عائلته.