حالة من التوتر والتصادم والتدافع حصلت لحظة وصول الممثل التركي بوراك أوزجفيت الى متجر للألبسة وهو يمثل الوجه الإعلامي له، داخل أحد المراكز التجارية الكبرى في بيروت.
وحصل تضارب وتكسير بين الوافدين لمشاهدة بوراك أوزجفيت وإلتقاط الصور التذكارية معه، وقاموا بإسقاط قالب الحلوى على الأرض المخصص للإحتفال بهذه المناسبة، إلا أن الأمور لم تجرِ كما كان مخططاً لها، إذ تعرض المتجر للسرقة والتكسير والتخريب، الأمر الذي دفع بأصحاب المحل الى إقفاله، وطلبوا من الناس مغادرة المكان.
وتمّ احتجاز العديد من الصحافيين والناس في المرآب الخاص بالمركز التجاري، ومن بينهم مراسل موقع "الفن" والمصورين.