إتهمت مصممة الرقص إيمّا بورتنر، زوجة الممثلة العالمية إيلين بايدج، المغني جاستين بيبر بإهانة المرأة، وكتبت عبر صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، مشيرةً إلى أنها صمّمت كل رقصات بيبر في جولته العالميّة "Purpose World Tour"، وبأنّه كان يهين النساء ويدفع لهنّ أجور تقلّ عن الحد الأدنى.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن إيما أضافت ان بيبر ينتسب إلى كنيسة Hillsong التي تعارض وتهاجم المثليين. لكن الكنيسة نفت ذلك، وأوضحت في منشور في عيد الحب أنها لا تحرّض أحداً ضد آخر أو أية مجموعة ضد أخرى، فقالت: "نحن لسنا ضد أحد".
وقالت أيضاً :"جاستن، أنا نادمة على العمل معك ...لقد أعطيتك جسدي الساذج، وإبداعي، ووقتي الثمين، وجهدي كله .فأنت جمعت ثروة لا تقدر بأي ثمن، وأنا، لم أجمع شيئاً... فكنت أتقاضى أجراً يقل عن الحد الأدنى مقابل كل الساعات التي عملت فيها".