صدمت والدة المغنية العالمية بريتني سبيرز الجمهور بإعلانها ان إبنتها محتجزة غصباً في مصحة نفسية، وأن والدها كان يكذب بشأن مرضه.
وأطلق معجبو ببريتني وسم (هاشتاغ) على مواقع التواصل الاجتماعي تحت عنوان "أطلقوا سراح بريتني سبيرز".
وكانت ذكرت مصادر لصحيفة "تايمز" سابقاً عن انه تم نقل سبيرز الى "مرفق صحي للعناية الذاتية"، وأفادت التقارير أن سبيرز توترت في الأسابيع الأخيرة بعد رعاية والدها، جيمي سبيرز ، الذي واجه مشاكل صحية.
وكانت بريتني قد أعلنت في يناير/كانون الثاني أن والدها كان قد دخل المستشفى قبل عدة أشهر وأنه "مات تقريبًا". وقد أبلغ الناس في شهر مارس أن كليته قد انفجرت وأنه خضع لعملية جراحية.
وقبل مغادرته الى المركز نشرت بريتني صورة على حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي، أكدت فيها صحة الخبر "أحب أن تعتني بنفسك وعقلك وجسمك وروحك" وأضافت "نحتاج جميعًا إلى قضاء بعض الوقت لوحدنا".