خرجت نتائج مؤتمر البيئة الرابع للأمم المتحدة الذي أقيم في نيروبي بكينيا بخلاصة بأن كوكب الأرض يواجه تحديات مدمرة.
ويخشى العلماء من عواقب وخيمة على صحة الناس إذا لم يتم اتخاذ إجراء حقيقي للحد من التلوث البيئي، أو تقييم عالمي للجهود، أشمل وصارم عن حالة البيئة التي أنجزتها الأمم المتحدة، وفقا لصحيفة "إكسبريس" البريطانية.
وقال البروفيسور "بول إكينز"، مؤلف مشارك في كتاب "توقعات البيئة العالمية 6" الذي تحدث على هامش المؤتمر الرابع لجمعية البيئة للأمم المتحدة في نيروبي بكينيا، إن بعض المسارات التي تحقق هذه الأهداف، تتطلب تغييرات مع مجموعة واسعة من التدابير القائمة على التحسينات التكنولوجية وتغييرات نمط الحياة والحلول المحلية للحفاظ على الكوكب.