يحتفل العالم بعيد الحب يوم 14 شباط من كل عام بعضهم يعيش قصة حب ويغوص في صميمها وبعضهم الآخر يعيش في وحدة يبحث عن حبيب وغيرهم أدرك أن حب الذات هو أنسب طريق ومنهم من اختار الحياة شريكة له وأقسم أن يحبها لوحدها.
فأين النجوم من هذه الإختيارات؟ فحياة المشاهير الخاصة دائما محط أنظار المحبين، وخصوصا العاطفية. مخطوب أو مخطوبة؟ متزوج أو متزوجة؟ مطلق أو مطلقة؟ في علاقة حب أم لا؟ أمر يستهوي معرفة الجمهور.
فالناس تعتقد أن النجم يحصل على كل شيء وكل شخص تحت الضوء هو صورة ملمعة يتمتع في كل شيء المال والشهرة والنجومية وغيرها ولكنّه قد يفتقد للشريك والحب الحقيقي من شخص واحد خصوصا أنه يحظى في الوقت نفسه بحب الملايين.
قد ينجح الإنسان في حياته العملية نجاحا ساحقاً لكن ذلك على حساب حياته العاطفية، قلّة من يستطيع تحقيق التوازن لأن حياة المشاهير ليست كما يراها المشاهدين على الشاشات فقط، فوراء كل عمل فني أو تمثيلي تعب وجهد وتوتر وساعات وأيام وأشهر من العمل المتواصل ليلاً نهاراً.
قد يتفهم الشريك أو الشريكة حياة النجومية ويتحملها إلا أن النجوم يحاولون قدر الإمكان إخفاء هذا الجانب الدقيق من حياتهم بعيدا عن الصحافة والإعلام كي لا يزيد الأمر تعقيداً.
في مناسبة عيد الحب إلتقى موقع "الفن" مع عدد من نجوم الفن والتمثيل وهم الممثلين يورغو شلهوب ونادين الراسي وطوني عيسى وروان طحطوح وسارة أبي كنعان وبيدرو طايع وجيري غزال والفنان إيان والفنان مارك حاتم وملك وملكة جمل لبنان 2018 لنعرف من منهم في حالة حب رومانسية ومن اعتزله.
