هناك العديد من الترجيحات التي تكذّب فكرة ان يكون النجم إلفيس بريسلي قد توفي في شهر آب/أغسطس عام 1977، وتقول انه لا زال على قيد الحياة بعد ان ذكرت بعض التقارير أنه وقع شهادة وفاته بنفسه.
وبحسب صحيفة “ذا صن” البريطانية، فإن وثيقة وفاة بريسلي تثبت أن نجم الروك أند رول، ما زال حيا، وأنه لم يمت في 16 آب/أغسطس 1977 وذلك بعد ان أجرى خبراء خط اليد تحليلا للتوقيع الموجود على وثيقة وفاة بريسلي ليتبين انه يعود إليه.
وأظهر فيلم وثائقي حمل اسم “The Elvis Files”عام 1990 رسالة كان قد كتبها برسلي بنفسه ونسخة حصلت عليها من شهادة وفاة بريسلي وقارت التطابق بينهما.
اضافة الى ذلك انتشر الشهر الماضي تسجيل صوتي لرجل يتحدث عن الحياة في جزيرة نائية، وادعى البعض أن صوت الرجل مطابق لصوت إلفيس.
يذكر أنه تم العثور على بريسلي ميتا في حمام غريسلاند، الا ان البعض يقول إنه انتحر، فيما يؤكد آخرون أنه زوّر وفاته وغير مهنته ليبتعد عن المافيا.