مقبرة رومانية كبيرة تضم هياكل عظمية تعود إلى ألفي عام وآثارا أخرى، تم إكتشافها من قبل علماء آثار برتغاليين كانوا ينقبون قرب أحد أشهر مطاعم لشبونة.


وتضم المقبرة 25 هيكلا عظميا و35 قطعة من الرفات المحروقة وقطعا من الفخار وعملات كانت تستخدم في مراسم الدفن.
وجاء هذا الاكتشاف بعد أن قرر ملاك مطعم "سولار دوس بريسونتوس" توسيعه ما إستدعى أن يتم قيام علماء الآثار بمسح للمنطقة.
وتأسس المطعم عام 1974 في مركز لشبونة التاريخي.
الآثار تم نقلها إلى مختبر الأبحاث وفيما بعد إلى مجلس المدينة.