بعد أن أشارت تقارير عالمية كثيرة الى ان اللاعب المعتزل ديفيد بيكهام وزوجته فيكتوريا يعيشان أزمة مالية دفعت بالأخيرة إلى إجبار ثلث موظفيها على الإستقالة.
تحدثت تقارير جديدة عن أن ديفيد أُجبر على تقليص راتبه من شركته الخاصة "Footwork Productions" إلى 7 ملايين إسترليني بعد خسارة شركة زوجته 30 مليونا إسترلينياً.
وبحسب صحيفة "ذا الصن" البريطانية فإن بيكهام قرر تقليص قيمة الراتب الذي يحصل عليه من تلك الشركة، التي أسسها عام 1996، ليصبح 5.8 مليون بعد أن كان 12.7 مليون إسترليني.
وأظهرت وثائق أن ديفيد دفع لنفسه راتباً بقيمة 5.8 مليون إسترليني للعام المنتهي في 31 ديسمبر عام 2017، واتضح كذلك أنه حصل على مبلغ إضافي بقيمة قدرها 1.1 مليون إسترليني بعد أن تم الانتهاء من تجميع الميزانية العمومية الأصلية.
وإتضح أيضاً أنه لم يتبق في حساب الشركة من أموال المساهمين سوى مبلغ قدره 326740 جنيها إسترلينيا.