في مقبرة إيطالية مخصصة للأطفال في العاصمة روما عمرها 1600 عاماً، تم العثور من قبل علماء الآثار على هيكل عظمي لطفل يعتقدون أنه من أطفال "مصاصي الدماء" وذلك كونهم عثروا على حجر في فمه، والامر من طقوس الدفن لمصاصي الدماء لمنعهم من العودة إلى سطح الأرض بعد الموت وإصابة الآخرين بالعدوى حيث أن الطفل كان مصاباً بالملاريا عندما مات.

ولم تحدد الإختبارات إذا كان الطفل ذكرا أم أنثى، لكن تم دفنه على مسافة أعمق من المسافة التي دفن فيها باقي الأطفال.