خلعت حلا شيحة الحجاب ورُشقت بالحجارة، وكأنّها الممثلة الأولى التي ارتدت الحجاب، وعادت عن قرارها.
لماذا هذا الحقد على ممثلة أرادت أن تعود الى شغفها في التمثيل بعد 12 عاما من الإعتزال؟ هل نسي الجمهور كل ما قدّمته حلا شيحة من أعمال فنية قبل الزواج؟
لا الزواج، لا النقاب ولا حجارة المنتقدين عبر مواقع التواصل الإجتماعي ستمنع الممثلة حلا شيحة من العودة عن قرارها.
رجاءً توقفوا عن وصفها بأبشع الكلمات، لـ شيحة الحرية الشخصية في اعتماد ما تريد والتخلي عن ما تشاء، وخصوصا في موضوع عودتها الى التمثيل، اذ لها الحقّ في ذلك قبل أي شخص آخر.