تعرضت إمرأة بريطانية تدعى كاتي لهجوم بالأسيد أحرق أجزاء كبيرة من جسدها، عندما كانت تبلغ من العمر 18 عاماً، أثناء عملها كمتطوعة في مدرسة بزنجبار في لندن.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد إستخدم المهاجمون الأسيد من بطارية سيارة، ما أدى إلى تشويه الجزء الأيمن من وجهها، واحتراق أجزاء كبيرة من جسدها بشكل كبير.
وبعد خمس سنوات من العلاج، أجرت خلالها 70 عملية تجميل، نجحت كاتي في استعادة ملامحها السابقة.
وقد أشادت كاتي التي تخرجت من جامعة نوتغهام في العام الماضي، بالعناية الصحية الفائقة التي تلقتها من الحكومة بعد أن تعرضت لهذا الحادث البشع.