عثرث الشرطة الأميركية على براندون واتكينز، البالغ من العمر 33 عاماً، مقتولا في مطبخ منزله، وأقرّت خطيبته جاكلين سوزا (31 عاما)، بأنها قتلته أثناء وجوده في الحمام.

ولاحقاً، غيرت المرأة شهادتها وأفادت بأن العريس هو الذي قتل نفسه أثناء شجار حصل بينهما. وفي رواية أخرى لها، قالت إنها دفعته أثناء الشجار وسقط إثرها على السكين ومات.

وتبين للشرطة في وقت لاحق أن الخطيبين تشاجرا خلال التخطيط لمراسم حفل الزفاف، حيث أراد أن يدعو صديقته السابقة إلى الحفل، فشكّت جاكلين بأن علاقته بحبيبته السابقة لا تزال مستمرة، وطعنت زوجها المستقبلي بسكين المطبخ، من غيرتها الشديدة.